فرط التصبغ: ما هو سبب تغير لون البشرة؟

البقع الداكنة، والكلف، وعدم تساوي لون البشرة- تختلف بشرة كل شخص وتتغير بمرور الوقت. في حين تظهر النمش او الشامات على البشرة في سن مبكر، هناك أشكال أخرى من التصبغات لا تظهر عادةً إلا في وقت لاحق من الحياة. بغض النظر عن الوراثة، يوجد العديد من العوامل المختلفة التي يمكن أن تساهم في إضرابات التصبغ. تتضمن الأسباب الأكثر شيوعاً التعرض لأشعة الشمس، والتغيرات الهرمونية (مثل الحمل)، وإصابات البشرة او الالتهابات.

يحدث فرط التصبغ بسبب الإفراط في إنتاج الميلانين الموضعي. هذه الصبغة البنية الداكنة الى السواد هي المسؤولة عن إعطاء البشرة لونها. عندما يتم إنتاج الميلانين بشكل مفرط في مناطق معينة، فينتج عن ذلك تلون غير منتظم للبشرة وبقع داكنة، والتي يجد العديد من المصابين إنها ’قبيحة‘ ومصدر كبير لعدم الأمان. ومع ذلك، توجد العديد من العلاجات الفعالة لفرط التصبغ في العيادات التي يقدمها أطباء الجلد والتجميل، كما يمكن أن يساعد روتين العناية المستهدف في تقليل فرط التصبغ ايضاً.

عديد السكاريد الخارجية البحرية

بمساعدة اثنين من الأحماض الأمينية الخاصة، تعمل عديد السكاريد الخارجية البحرية على تقليل فرط التصبغ الناجم عن التلوث البيئي.

حمض الهيالورونيك ذو الجزيئات المنخفضة

حمض الهيالورونيك ذو الجزيئات المنخفضة يرطب البشرة ويعمل كناقل لحمض ألفا-اللينولينيك.

حمض ألفا-اللينولينيك

حمض ألفا-اللينولينيك يمنع إنتاج الميلانين حتى قبل ظهور فرط التصبغ.

النياسيناميد

يقوم النياسيناميد تدريجياً بتفتيح البقع الداكنة والبقع العمرية وعلامات حب الشباب (فرط التصبغ الناتج ما بعد الالتهابات).